top of page

دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي ومتحف زايد الوطني يموِّلان بحوثاً بقيمة مليون درهم

كشفت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي ومتحف زايد الوطني عن قائمة الباحثين الحاصلين على مِنَح من "صندوق متحف زايد الوطني" الذي أُطلِق في عام 2023 بهدف تمويل الأبحاث عن ثقافة الإمارات وتاريخها وتراثها، والإرث الخالد للوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه.


دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي ومتحف زايد الوطني يموِّلان بحوثاً بقيمة مليون درهم

واختارت لجنة من الخبراء تضمَّنت ممثّلين عن متحف زايد الوطني، ودائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، 10 باحثين من 77 متقدماً من 19 دولة، بناءً على معايير محدَّدة لمشاريعهم، وأهمها منهجيَّة البحث، وخبرات مقدِّم الطلب، والنتائج المتوقَّعة وأهمِّيتها، ومدى ارتباطها بأهداف متحف زايد الوطني. 


وتشمل قائمة الفائزين باحثين من دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان وجمهورية مصر العربية والهند والصين والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وأستراليا وبولندا. وقدَّمت منحة "صندوق متحف زايد الوطني"، التي تصل قيمتها إلى مليون درهم، لجنة من الخبراء تضمُّ ممثّلين عن دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي ومتحف زايد الوطني.


وتركِّز الأبحاث الفائزة بالمنحة على دور وتأثير الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، في مجتمع وثقافة الدولة، والروابط التي جمعت دولة الإمارات العربية المتحدة مع دول شبه الجزيرة العربية والمحيط الهندي خلال القرنين التاسع عشر والعشرين، والقصص غير المنقولة عن المرأة ودورها في شبه الجزيرة العربية، والروايات التاريخية الشفهية والماضي الأثري العميق لدولة الإمارات العربية المتحدة.


وقال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: "تكريماً للقيم الخالدة التي أرساها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والتي نستلهم منها في رحلتنا اليومية للحفاظ على إرثنا، ستدعم المشاريع المختارة في إنشاء مجموعة واسعة من الأبحاث عن تاريخ دولة الإمارات وتقاليدها وقيمها وتراثها عبر وجهات نظر متنوعة. كما ويؤكد صندوق الأبحاث على أهداف متحف زايد الوطني المتمثلة في تطوير المعرفة والمشاركة العامة الشاملة، وتسخير قوة البحث والعلوم لتعميق فهمنا لتاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة، وتحفيز الأجيال القادمة على المشاركة فيها".

وتتضمَّن قائمة الباحثين الحاصلين على المنحة:

  •  الدكتور محمد المري (الإمارات العربية المتحدة)، الأستاذ المساعد في علم الوراثة في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، ويقدِّم بحثاً بعنوان: "إعادة بناء التاريخ السكاني وتسليط الضوء على اتصالات ما قبل التاريخ لدولة الإمارات العربية المتحدة باستخدام الحمض النووي القديم".

  • مريم الشحي (الإمارات العربية المتحدة)، عضو البعثة الدائمة لدولة لإمارات لدى الأمم المتحدة، وباحثة متدربة في مجلس الأمن الأمريكي، وتقدِّم كتاباً بعنوان "موسيقى صوت الشحوح".

  • الدكتور رينولد جيمس (أستراليا)، أستاذ مشارك، جامعة زايد، ويحمل بحثه عنوان: "إرث الشيخ زايد ودوره وتأثيره على المجتمع والثقافة في الإمارات العربية المتحدة".

  • الدكتور صهيب عالم (الهند)، مترجِم وأستاذ مساعد في قسم اللغة العربية وآدابها بالجامعة المِليّة الإسلامية في نيودلهي، ويحمل بحثه عنوان: "رحلة عبر الهند بحثاً عن روابط بين الهند وشبه الجزيرة العربية 1820-1971".

  • الدكتور ران تشانغ (الصين)، أستاذ مساعد في قسم الآثار بجامعة دورهام في إنجلترا، وقدَّم بحثاً بعنوان: "القطع الأثرية الخزفية الصينية من مجموعة الحسين".

  • الدكتور سيث إم. إن. بريستمان (المملكة المتحدة)، خبير في الخزف والآثار وزميل بحث شرفي في جامعة دورهام في إنجلترا، وبحثه بعنوان: "استكشاف القيمة التفسيرية للخزف الأوروبي المصنوع في المصانع من القرن التاسع عشر إلى العشرين في الإمارات العربية المتحدة من خلال البحث المبني على المجموعات".

  • البروفيسور ليزلي جريجوريكا (الولايات المتحدة الأمريكية)، أستاذة الأنثروبولوجيا في جامعة جنوب ألاباما، وقدَّمت بحثاً بعنوان "التنقُّل والمناظر الطبيعية الثقافية المتغيّرة بين سكان واحة العين في العصر البرونزي المبكّر".

  • البروفيسور علي القبلاوي (مصر)، أستاذ في قسم الأحياء التطبيقية في جامعة الشارقة، وبحثه بعنوان: "استخدام النباتات المحلية لإحياء التراث الثقافي الإماراتي في متحف زايد الوطني".

  • سمية الوهيبي (سلطنة عمان)، اختصاصية علاقات دولية في اللجنة الوطنية العمانية للتربية والثقافة والعلوم، وقدَّمت بحثاً بعنوان: "خيوط التمكين - القصص غير المروية لنساء شبه الجزيرة العربية خلال تجارة طريق الحرير".

  • الدكتورة آغنيسكا ليك (بولندا)، أستاذ مساعد في معهد الثقافات المتوسطية والشرقية بالأكاديمية البولندية للعلوم، وقدَّمت بحثاً بعنوان: "مشروع بحث جميرا".

Christian Brothers Automotive - Fixing Cars, Driving Joy


إقرأ أيضاً على الموقع



Corey Buys Classic Cars - Sell Your Classic Car Today!


تفوق على أقرانك…


اكتشف المصدر المرموق والموثوق للأخبار باللغة العربية والإنجليزية التي تتناول مختلف النشاطات التجارية والاقتصادية والاجتماعية والتحليلات في دول مجلس التعاون الخليجي.


يوفر موقع (Dubairoute.com) مجموعة من الحلول التسويقية والإعلانية المبتكرة الرامية لدعم أهداف كل حملة إعلانية على حدة. كما من شأن البرامج المصممة خصيصاً لهذا الغرض أن تسخر كل مقومات ومزايا الموقع المذكور لصالحها وبما يخدم أغراضها التسويقية على الوجه الأمثل.


موقع عصري.نت الإلكتروني - المصدر المرموق والموثوق للمحتوى العربي المُنَمّق

تواصل مع فريق المبيعات لدينا من خلال عنوان البريد الآتي: info@dubairoute.com، لكي يتسنى لك التعرف على كافة المزايا التي ستحظى بها عند إبرامك عقد شراكة إعلامية مع مجموعة دبي روت. لا تنس إرسال رقم هاتف خاص بك لكي يقوم أحد أعضاء فريق المبيعات لدينا بالتواصل معك والوقوف عند متطلباتك.



إخلاء مسؤولية


الأخبار التي يجري نشرها عبر موقع دبي روت لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين على الموقع، بل تمثل وجهة نظر الجهة الصادرة عنها. كما نود أن نحيطكم علماً بأن الأخبار العالمية والأخبار المالية وبيانات السوق والتحليلات المنشورة هنا لربما تعود إلى فترة سابقة قد تمتد إلى ما قدره 24 ساعة خلت. فيما تستند جميع المعلومات والتحليلات والاستنتاجات المنشورة (ما لم يتم الحصول على مصدر آخر في هذا الصدد) على معلومات صادرة عن جهات أخرى، وعلى آراء الخبراء في مجموعة دبي روت. ويتمثل الهدف الرئيس من ورائها في أن تكون بمثابة أدلة إرشادية فقط. ولذلك، لا ينبغي تفسيرها، أو تأويلها، على أنها تنبؤات نهائية أو ضمانات تتعلق بالأداء أو النتائج المستقبلية. ولا يتحمل أي شخص، بما في ذلك القائمين على مجموعة دبي روت، أو الشركات التابعة لها، ومسؤولوها، أو موظفوها، أو وكلاؤها، أي مسؤولية إزاء الأخطاء، أو العثرات، أو السهو الذي قد يطرأ على سياق النصوص بوجه عام.







Autoscommunity.com - The world's most trusted source of automotive news

لكي يتسنى لكم الاطلاع على آخر المستجدات في مجالات الحياة كافة في دول مجلس التعاون الخليجي، تابعونا على منصة "إكس" (تويتر سابقاً) و"لينكيدإن"، وفيسبوك، هذا فضلاً عن حسابنا على منصة إنستغرام، الذي يجري تحديثه يوميًا.






bottom of page